بالتسبيح أنكسر الفخ

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بالتسبيح أنكسر الفخ

منتدى هدفة مجد الرب من خلال التسبيح و الترانيم و توصيل كلمة الرب للنفوس المحرومة

المواضيع الأخيرة

» تهنئة بعيد ميلاد مدير الموقع البشمهندس مجدي خلة
شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين   Emptyالأربعاء أكتوبر 20, 2010 5:08 pm من طرف ليديا

» اختراع عجيب
شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين   Emptyالأربعاء أكتوبر 13, 2010 5:30 am من طرف القس عماد عبد المسيح

» ثمر الروح القدس
شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين   Emptyالإثنين أكتوبر 11, 2010 5:55 pm من طرف القس عماد عبد المسيح

» الصلاة من اجل رجل مسن
شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين   Emptyالإثنين أكتوبر 11, 2010 5:44 pm من طرف القس عماد عبد المسيح

» الحياة من غير يسوع
شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين   Emptyالخميس سبتمبر 30, 2010 9:17 am من طرف مجدى

» الشعور بالنقص.
شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين   Emptyالأحد سبتمبر 26, 2010 1:04 pm من طرف ليديا

» ما هو الأيمان و ماهو أنواع الأيمان؟؟؟؟
شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين   Emptyالأحد سبتمبر 26, 2010 1:02 pm من طرف ليديا

» ماذا يقول الكتاب المقدس عن الأنتحار؟
شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين   Emptyالأحد سبتمبر 26, 2010 1:01 pm من طرف ليديا

» 6- مقالات قصيرة عن الروح القدس - ابونا متى المسكين - إعلان الروح
شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين   Emptyالجمعة سبتمبر 03, 2010 6:07 am من طرف sallymessiha

التبادل الاعلاني

احداث منتدى مجاني

    شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين

    مجدى
    مجدى
    مدير المنتدى


    العمر : 48

    شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين   Empty شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين

    مُساهمة من طرف مجدى الجمعة يوليو 23, 2010 2:01 am

    شخصية المسيح المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين






    شخصية المسيح

    المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين
    1- وضوح الرؤية
    2- الإيجابية
    3- الرحمة والحق
    4- الحكمة والبساطة
    5- القضية والفرد
    6- التقاليد والمجتمع
    7- العاطفة المنضبطة
    8- علَّم الناس بحياته قبل كلماته
    9- حُبه للخاطئ وكراهيته للخطية


    5- القضية العامة والفرد:

    - التوازن بين أهمية القضية الكبيرة الهامة وأهمية الفرد وقيمته.

    - التوازن بين الإنجاز والاهتمام بالعلاقات مع الآخرين
    أمثلة:

    أ*- قصة بارتيماوس الأعمى
    - «وَأَخَذَ الاِثْنَيْ عَشَرَ وَقَالَ لَهُمْ: هَا نَحْنُ صَاعِدُونَ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَسَيَتِمُّ كُلُّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ بِالأَنْبِيَاءِ عَنِ ابْنِ الإِنْسَانِ، لأَنَّهُ يُسَلَّمُ إِلَى الأُمَمِ وَيُسْتَهْزَأُ بِهِ وَيُشْتَمُ وَيُتْفَلُ عَلَي وَيَجْلِدُونَهُ وَيَقْتُلُونَهُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ. وَأَمَّا هُمْ فَلَمْ يَفْهَمُوا مِنْ ذَلِكَ شَيْئاً، وَكَانَ هَذَا الأَمْرُ مُخْفىً عَنْهُمْ وَلَمْ يَعْلَمُوا مَا قِيلَ. وَلَمَّا اقْتَرَبَ مِنْ أَرِيحَا كَانَ أَعْمَى جَالِساً علَى الطَّرِيقِ يَسْتَعْطِي. فَلَمَّا سَمِعَ الْجَمْعَ مُجْتَازاً سَأَلَ: مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ هَذَا؟. فَأَخْبَرُوهُ أَنَّ يَسُوعَ النَّاصِرِيَّ مُجْتَازٌ. فَصَرَخَ: يَا يَسُوعُ ابْنَ دَاوُدَ، ارْحَمْنِي!. فَانْتَهَرَهُ الْمُتَقَدِّمُونَ لِيَسْكُتَ. أَمَّا هُوَ فَصَرَخَ أَكْثَرَ كَثِيراً: يَا ابْنَ دَاوُدَ، ارْحَمْنِي. فَوَقَفَ يَسُوعُ وَأَمَرَ أَنْ يُقَدَّمَ إِلَيْهِ. وَلَمَّا اقْتَرَبَ سَأَلَهُ: مَاذَا تُرِيدُ أَنْ أَفْعَلَ بِكَ؟. فَقَالَ: يَا سَيِّدُ، أَنْ أُبْصِرَ. فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: أَبْصِرْ. إِيمَانُكَ قَدْ شَفَاكَ. وَفِي الْحَالِ أَبْصَرَ وَتَبِعَهُ وَهُوَ يُمَجِّدُ اللهَ. وَجَمِيعُ الشَّعْبِ إِذْ رَأَوْا سَبَّحُوا اللهَ».(لو18: 31-35)
    ب*- أمه مريم عند الصليب:

    - " َلَمَّا رَأَى يَسُوعُ أُمَّهُ وَالتِّلْمِيذَ الَّذِي كَانَ يُحِبُّهُ وَاقِفاً قَالَ لأُمِّهِ: يَا امْرَأَةُ، هُوَذَا ابْنُكِ. ثُمَّ قَالَ لِلتِّلْمِيذِ: هُوَذَا أُمُّكَ. وَمِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ أَخَذَهَا التِّلْمِيذُ إِلَى خَاصَّتِهِ». (يو19: 26)
    (6) الفرد والتقاليد:

    غامر المسيح بسمعته في مقابل أن لا يساير تقاليد بالية استفحلت في المجتمع، بعضها ديني وبعضها اجتماعي. وقفت هذه التقاليد أمام احترام الفرد وقيمته وسعادته.

    أمثلة:
    أ- قضية السبت:
    - «ثُمَّ قَالَ لَهُمُ: السَّبْتُ إِنَّمَا جُعِلَ لأَجْلِ الإِنْسَانِ، لاَ الإِنْسَانُ لأَجْلِ السَّبْتِ»(مر 2: 27)
    - شفاء الرجل ذي اليد اليابسة (فعل الخير) (لو6: 6- 11)
    - شفاء المرأة التي بها روح ضعف(لو 13: 10-17)
    - شفاء الإنسان المستسقي (إنقاذ الحمار يوم السبت) (لو 14: 1-5)
    ب- احترام المرأة ومكانتها:
    § جلس عند البئر ليتحدث مع السامرية على انفراد وعلناً (يو 4)
    مريم المجدلية كانت أول من رأى المسيح بعد القيامة (يو 20)
    قبِلَ أن يتبعه التلاميذ مع النسوة (لو 8: 1-3)
    قبِلَ من المرأة الخاطئة تعبير الحب والتوبة (لو 7)
    ج- النظرة للجنسيات الأخرى:
    • قصة المرأة الكنعانية: «حِينَئِذٍ قَالَ يَسُوعُ لَهَا: يَا امْرَأَةُ، عَظِيمٌ إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ. فَشُفِيَتِ ابْنَتُهَا مِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ» (متى 15: 21-28)
    • قصة قائد المئة: «أَقُولُ لَكُمْ: لَمْ أَجِدْ وَلاَ فِي إِسْرَائِيلَ إِيمَاناً بِمِقْدَارِ هَذَا» (لو 7: 1-10)
    (7) العاطفة المنضبطة:

    الشخصي Personal

    الموضوعي Objective

    أمثلة:

    • مقتل يوحنا المعمدان

    - «فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَرَفَعُوا الْجَسَدَ وَدَفَنُوهُ. ثُمَّ أَتَوْا وَأَخْبَرُوا يَسُوعَ. فَلَمَّا سَمِعَ يَسُوعُ انْصَرَفَ مِنْ هُنَاكَ فِي سَفِينَةٍ إِلَى مَوْضِعٍ خَلاَءٍ مُنْفَرِداً. فَسَمِعَ الْجُمُوعُ وَتَبِعُوهُ مُشَاةً مِنَ الْمُدُنِ». (مت14: 12- 13)
    • خيانة التلاميذ

    - «وَقَالَ لَهُمْ: شَهْوَةً اشْتَهَيْتُ أَنْ آكُلَ هَذَا الْفِصْحَ مَعَكُمْ قَبْلَ أَنْ أَتَأَلَّمَ» (لو22: 15)

    (Coolعلم الناس بحياته قبل كلماته:

    - «الْكَلاَمُ الأَوَّلُ أَنْشَأْتُهُ يَا ثَاوُفِيلُسُ عَنْ جَمِيعِ مَا ابْتَدَأَ يَسُوعُ يَفْعَلُهُ وَيُعَلِّمُ بِهِ» (أع1:1)

    - «أَمَّا يَسُوعُ قَبْلَ عِيدِ الْفِصْحِ وَهُوَ عَالِمٌ أَنَّ سَاعَتَهُ قَدْ جَاءَتْ لِيَنْتَقِلَ مِنْ هَذَا الْعَالَمِ إِلَى الآبِ، إِذْ كَانَ قَدْ أَحَبَّ خَاصَّتَهُ الَّذِينَ فِي الْعَالَمِ، أَحَبَّهُمْ إِلَى الْمُنْتَهَى» (يو13: 1)
    (9) حب الخاطي وكراهية الخطية:
    الفصل بين الإنسان وأفعاله (القيمة والأثر)
    رغم أنه علم من هو الإنسان، لذلك لم يأتمن الناس على نفسه، إلا أنه أحب الإنسان وأسلم نفسه لأجله،وائتمنه على رسالة الإنجيل لكل العالم.
    - «.. محبٌّ للعشارينَ والخطاهِ»(لو 7: 34)
    - «هذا يقبل خطاه ويأكل معهم»(لو 15: 1، 2)
    - «يا سمعان بن يونا أتحبنى؟.. ارع غنمى»(يو 21: 15

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 7:40 am